حوار صحفي مع الكاتبة/ مريم عمرو
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته مع حضرتك الصحفيه حلا المنشاوي من جريدة حروف متناثره تسمحلنا نعمل مع حضرتك حوار صحفي
طبعاً
الأسم؟ مريم عمرو.
2-السن؟ ستة عشر عامًا.
3-لقبَك؟ لا يوجد.
4-الموهبة؟ الكِتابة.
5-المحافظه؟ الجيزة.
6-ممكن تعرّف نفسك فِ بضعة سطور؟ كاتبة، وقارءة جيدة، أُحاول إيصال بعض الأفكار عن طريق كتاباتي، منها أهمية طلب العلم، والفرق بينه وبين التعليم الأكاديمي.
7-متى بدأت في مجال الكتابه؟ منذُ ثلاثة أعوام.
8-منْ أكثر الشخصيات التي واجهتكَ في المجال وتعاملت معها وأثرت بك ومن ساندك منها؟ لم يكن مواجهة في أرض الواقع، بل كانت عن طريق كُتبٍ لهم ساعدتني في بدأ مشواري الادبي، ومنهم أحمد مُراد.
9-تحدث عن انجازاتَك داخل وخارج المجال؟ شاركتُ بالعديد من مُسابقات القصة القصيرة، وفي مسابقتين علي مستوي الوطن العربي، حصلتُ العام الماضي علي عِده مراكز، أبرزها المركز السابع علي مستوي الجمهورية، وفي إنتظار إعلان نتائج المسابقات المُتبقية.
10-هل واجهتَك صعوبات في المجال وكيف تعاملت معها وما هي نصيحتك لمن يريد ان ينضم للمجال؟ بالتأكيد واجهتني صعوبات في البداية، علي سبيل المثال لم أك أعلم من اين ابدأ، وعندما بدأت لم أكن أعلم إن كانت هذه الكتابات أفضل ما يمكن أم أن هناك افضل، تعاملت معاها بقراءة خبرات السابقين في المجال، وحاولت تفادي تكرار الأخطاء، نصيحتي لهم أن يقرأوا، القراءة مفتاح الكتابة.
11-هل الكتابة هواية ام موهبة من وجهت نظرَك وما هي اهتماماتك الاخري؟ هواية، ولاكن إن لم تطور ستتلاشي مع الوقت.
12-تحدث عن خططَك المستقبلية في مجال الكتابة و من هو الكاتب المثالي بم يتصف ؟ خروج كتابي الاول الي النور.
13-هل تعرف جريدة حروف متناثره؟ لا.
14-ماذا تتمنىٰ من الجريدة الفترة القادمة ووجه كلمه للجريده والكتاب؟ أتمني منها ومن كل كاتب المثابرة، مع الوقت والاستمرارية ستُصبح في مكانة ترضاها.
15-شىء من كتاباتَك؟ أتريد أن تُصبح كاتبًا؟
مستعد لأن لا تنام وقتًا كافيًا لتفكيرك في نصٍ ما، مستعد أن تكون شاردًا طوال الوقت بسبب شخصيات قصتك التي تلاحقك، مستعد لتعلم النحو والبلاغة، مستعد أن تكون منعزلًا مع كتابك، مستعد أن تحاول ثم تحاول ثم تحاول.
عزيزي الأمر ليس موهبة وحسب، الأمر اجتهاد وصبر، ليس كل كاتب موهوب وليس كل موهوب كاتب.
كن لطيفًا مع هذا المجال، إنه مجال يُصنع بالحب.
لـ مريم عمرو
16-ما هي افضل الكيانات التى شجعتكَ فِ الوصول لحلمَك؟ أفلاطوني- آريانا.
17-اي سؤال تحب تضيفه؟ لا.
18-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟ عزيزي الكاتب، أنت في مجال من أرقي المجالات، ستُسأل عن كل حرف كتبته، فأنقِ حروفك.
تعليقات
إرسال تعليق