حوار صحفي مع الكاتبة/ وفاء خطاب

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته مع حضرتك الصحفيه حلا المنشاوي من جريدة حروف متناثره تسمحلنا نعمل مع حضرتك حوار صحفي

طبعاً

1-الأسم؟وفاء خطاب
2-السن؟21 سنه
3-لقبَك؟ روز
4-الموهبة؟ كاتبه
5-المحافظه؟ الحيزه
6-ممكن تعرّف نفسك فِ بضعة سطور؟ شخص ملئ بالخدوش تداويه احرفه
7-متى بدأت في مجال الكتابه؟ 2017
8-منْ أكثر الشخصيات التي واجهتكَ في المجال وتعاملت معها وأثرت بك ومن ساندك منها؟ الكاتب عبداللطيف والكاتبه رحمه حمدى
9-تحدث عن انجازاتَك داخل وخارج المجال؟ عضو لدى كيان يقين كاتب وكيان اريانا ومشاركه فى كتابين ورقيين ف معرض القاهره الدولى للكتاب ومعرض اسكندريه
10-هل واجهتَك صعوبات في المجال وكيف تعاملت معها وما هي نصيحتك لمن يريد ان ينضم للمجال؟ اكيد فى صعوبات كتير لكن دائما المواجهه بتكون بالصبر والمحاوله 
11-هل الكتابة هواية ام موهبة من وجهت نظرَك وما هي اهتماماتك الاخري؟ الكتابه موهبه ولكن تحتاج للمارسه والتنميه
12-تحدث عن خططَك المستقبلية في مجال الكتابة و من هو الكاتب المثالي بم يتصف ؟ ان شاء الله عمل كتاب فردى ورقة
13-هل تعرف جريده حروف متناثره؟ اكيد
14-ماذا تتمنىٰ من الجريدة الفترة القادمة ووجه كلمه للجريده والكتاب؟ اتمنى التقدم الدائم والاستمرار فى اكتشاف ودعم المواهب
15-شىء من كتاباتَك؟ ولأننا نعلم ان كلانا سيظل بقلب الاخر، انتهى بيننا الحديث ولم نقل وداعًا، ذهبنا صامتين كلٍ منا فى نحو مختلف، لم نتمسك ببعضنا ولم نقل كلمات وداع، ولم نبكى، فقط صمتنا، كانت اعيننا تصرخ وقلوبنا تزأر وعقولنا كادت ان تجن لكننا جعلنا بيننا حاجز لم يستطع الحب وحده تخطيه، لم نبنيه عمدًا، لكن الاعوام هى من شيدته مع كل خلاف نمر به، ظننا ان مابيننا خيطًا كلما زاد تعقيدا صَعُب فصله اذ به رمادًا كلما اشتعل وهبطت النار تطاير، يا له من وهم قد اغشانا، ذهبنا بأحلامنا الى السماء ثم سقطنا مصابين بأسهم الخذلان، مؤلم ان تنتبه لصغير الاشياء وكبيرها كى تتذكرها مستقبلًا ثم لقدرٍ ما فُرِض عليك ان تَمحِها من قلبك.
بقلم وفاء خطاب
16-ما هي افضل الكيانات التى شجعتكَ فِ الوصول لحلمَك؟ كيان يقين كاتب
17-اي سؤال تحب تضيفه؟ 
18-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟ احب اقولكو شكرا بس كدا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة /إيمان القاضي

حوار صحفي مع الكاتبه /إيمان خميس

حوار صحفي مع الكاتبة / إيمان خميس