حوار صحفي مع الكاتبة / دينا السـيد

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته مع حضرتك الصحفيه حلا المنشاوي من جريدة حروف متناثره تسمحلنا نعمل مع حضرتك حوار صحفي

طبعاً

1-الأسم؟دينا السيد
2-السن؟29 سنة
3-لقبَك؟ روسلين
4-الموهبة؟ كاتبة، وشاعرة
5-المحافظه؟ القاهرة
6-ممكن تعرّف نفسك فِ بضعة سطور؟ اسمي دينا السيد امتلك موهبة الكتابة بكل ألوانها أكتب قصص قصيرة وشعر وقصائد والقاء واكتب خواطر وارتجالات واقتباسات اعشق الكتابة كأنها روحي الورقة والقلم بالنسبة لي حياة. اكتب من سن الصغر وانا في الصف الثالث الاعدادي.
7-متى بدأت في مجال الكتابه؟ 
بدأت في مجال الكتابة من سنتين.
8-منْ أكثر الشخصيات التي واجهتكَ في المجال وتعاملت معها وأثرت بك ومن ساندك منها؟
صديقتي ورفيقة روحي منه الاباصيري، والكاتبة امل القنواني "طيف" هم من دعموني في المجال بشكل خاص.
9-تحدث عن انجازاتَك داخل وخارج المجال؟
 قمت بالمشاركة في عدة كتب الكترونية( عتمة كاتب، احرف الموت، تخاريف الاحرف، مشاعر مبعثرة، مشاعرنا تتحدث، انين الوجدان) وكتابين ورقيين في معرض الكتاب السنة دي ( أوهام كاتبة، تنهيدة قلب)
قمت بعمل كتاب الكتروني منفرد "لحن الذكريات"
10-هل واجهتَك صعوبات في المجال وكيف تعاملت معها وما هي نصيحتك لمن يريد ان ينضم للمجال؟
بالطبع واجهتني صعوبات كثيرة.
ولكني تجاهلتها تماما وعملت على تطوير نفسي وايماني بموهبتي ساعدني أكثر.
نصيحتي لمن يريد أن ينضم للمجال أن يتخذ هذه الخطوة لانها تُعد بمثابة تحدي واهم شيء الايمان بما يقدمه من موهبة والعمل على تطوير ذاته أكثر.
11-هل الكتابة هواية ام موهبة من وجهت نظرَك وما هي اهتماماتك الاخري؟
الكتابة هواية وموهبة في نفس ذات الوقت.
القراءة هيا من أهم اهتماتي.
12-تحدث عن خططَك المستقبلية في مجال الكتابة و من هو الكاتب المثالي بم يتصف ؟
خططي المستقبلية أن أصبح كاتبة مشهورة ومؤلفة قصص.
يتصف الكاتب المثالي بأسلوبه المتميز وسرعة بديهته وحضور زهنه دائما.
13-هل تعرف جريدة حروف متناثره؟
نعم سمعت عنها بالفعل.
14-ماذا تتمنىٰ من الجريدة الفترة القادمة ووجه كلمه للجريده والكتاب؟
اتمنى من الجريدة أن تعمل على دعم الكُتاب أكثر وأكثر وتقدم لهم يد العون ليصبحوا من أكبر الكُتاب.
15-شىء من كتاباتَك؟ 
في مُفترق الطريق لم أرىٰ الهلاك والضرر الذي سيلحقُ بي جراء الركض خلفك، سمعتُ هرطقة كلامك العذِب وصدقتها، ولم أعي لكلام الآخرين بأنِّي جميلةٌ كالبدر في اكتماله، وأنت جعسوس حقير؛ أخذتني إلى دُنياك، دُنيا مليئة بالجبال الشاسعة، ومفترقات الطرق المُهلكة، والسماء الشبيهة بالشمطاء وغلب عليها اللون الرمادي، سماء مليئة بالغيوم الكثيفة السوداء، في بادئِ الأمر خطواتي كانت عَسَّال، أخطو بقدم وأحني الثانية، ولكني تركتُ خوفي، وهرولتُ نحوك، ويا ليتني لم أسعىٰ خلفك، وكانت الفاجعة في رسمك لي طريق أدق من الشعرة، وأُجبرتُ على المضي عليه واقفةً على سفح الجبل، وأمامي طريق أحد من السيف، وفي الأسفل وادي الموت، لم يكن أمامي غير السير وتجاهل الوقوع في الهلاك، ولكن ما السبيل للنجاة وأنت الهلاك بذاته!

الكاتبة: دينا السيد «روسلين»

16-ما هي افضل الكيانات التى شجعتكَ فِ الوصول لحلمَك؟ 
مبادرة طيف هيا بيتي الاول ومكاني المفضل.
17-اي سؤال تحب تضيفه؟ 
لا شكراً.
18-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟
أحب أن أشكر جريدة حروف متناثرة على اختيارها لي لإجراء هذا الحوار واشكر الصحفية الجميلة حلا المنشاوي على مجهودها.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة /إيمان القاضي

حوار صحفي مع الكاتبه /إيمان خميس

حوار صحفي مع الكاتبة / إيمان خميس