نص بعنوان
"ســـــأبنــــــي نفـــســــــــــي"
واجهـت الڪثيـر مِـــن الصعـاب والمشــــاڪل، ووقعــت ڪثيـرًا ويـئسـتُ ولـم أڪن قـادرًا علـى الـوقـوف مـرة أخـرى واستسلمـــت، لڪن مـاذا عـن حلمـي؟ هـل أتـرك حلمـي ولا أتمسـك بـه؟ لا، سـأُڪمـل حلمـي، نهضـتُ وأخـذت تجـاربـي الفـاشلـة، إنهـا ڪانت تجـارب للتعلـم فقـط، ولـو فشلـتُ مَـرة أُخـرى لـن أستسلـم وسـوف أنهـض مجـددًا، بـدأتُ فـي رسـم حُلمـــي، وقعـت مجـددًا، لڪني نهضـتُ وأڪملتُ حُلمـي، لـم يعـد الڪثيـر حـتـى أصـل إلـىٰ حلمـي، وعنـدمـا أصـل سـأقـول لنفـسي: نعـم مـررتُ بالڪثيـر لڪن لـم أستسلـم وأڪملت الطـريق إلـىٰ حُلمـي ولـن يوقفنـي شـيء وسـأواجه ڪل شـيء مِـن أجـل حُلمـي.
بقلم الكاتبة:فــاطمــةمحمـــود
على جريدة "حروف مُتناثرة
المؤسسة/إيلين علي''آريانا''
تعليقات
إرسال تعليق