حوار صحفي مع الكاتبة / رشا بخيت إبراهيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، أنا الصحفية حلا المنشاوي من جريدة حروف مُتناثره، تسمحيلنا نعمل مع حضرتك حوار صحفي؟
طبعاً
1-الأسم؟ رشـا بخيت إبراهيم
2-السن؟ 20 سنـه
3-لقبَك؟ رُوچـين ” شمسُ الحياة “
4-الموهبة؟ الڪتابة.
5-المحافظه؟ سوهاج
6-ممكن تعرّف نفسك فِ بضعة سطور؟
فتاةٌ نشأت شغوفة بالقراءة، مُحبّة للڪتابة، ڪنتُ أخطُّ بعض الهمسات النثرية في أوراقٍ لا يقرأُها غيري، حلمتُ لڪوني كاتبة لديّها كتب وقُرَّاء وها أنا قفزت سريعًا وحلّقتُ لسماء الأدب العربيّ.
7-متى بدأت في مجال الكتابه؟
سبق قولي بدأت منذ ربيع نشأتي،ولڪن البدايةالفعلية منذ 8 شهور.
8-منْ أكثر الشخصيات التي واجهتكَ في المجال وتعاملت معها وأثرت بك ومن ساندك منها؟
لم يڪن هناك أحد بعينه ڪعثرة لي، ولڪن تلقيتُ بعض الآراء الهازلة والانتقادات الواهية لمجال الڪتابة في البداية، لم التفت لتلك الهفوات واكملتُ مسيرتي واكتمل حُلمي.
9-تحدث عن انجازاتَك داخل وخارج المجال؟
شارڪتُ بڪتاب في معرض القاهرة الدوليّ بعنوان ” وفي القلب عَبرةٌ“
والڪثير من الكتب الإلڪترونية مثل كتابي:- شتات أحرف وأيضًا كتابي:-مقتطفات وردية.
10-هل واجهتَك صعوبات في المجال وكيف تعاملت معها وما هي نصيحتك لمن يريد ان ينضم للمجال؟
_الشيء الوحيد الذي يقف ڪعثرة في مجال الڪتابة هو عدم إيمان الأشخاص بك في البداية، لا تنتظر دعمًا من أحد، ڪُن لنفسك ڪل شيءٍ، ستجدهم يصفقون ويُلوّحون لك؛ حينما تثق بنفسك وتصل لحُلمك.
11-هل الكتابة هواية ام موهبة من وجهت نظرَك وما هي اهتماماتك الاخري؟
_الڪتابة مزيجٌ من الفطرة والاڪتساب، يهبُ الله لك موهبة التعبير والمُحاڪاة لما يجول بالوجدان، ولڪن عليك تنميتها وحُبك للقراءة وإقبالك عليها؛ سيرتقي بك جمًّا.
_اهتمامتي تنحصر في القراءة لأعلام الأدب العربيّ،ومحاولة إثبات ذاتي في مجال دراستي.
12-تحدث عن خططَك المستقبلية في مجال الكتابة و من هو الكاتب المثالي بم يتصف ؟
_ما يُوفق المرء لخيرٍ إلَّا بفضل الله، أتمني كوني لي الڪثير من الڪتب بِمعرض القاهرةالدوليّ، الڪاتب المثالي هو القادر على مُحاكاة الواقع وسرده في طيّات أحرفه بڪلام بليغ.
13-هل تعرف جريدة حروف متناثره؟
نعم، دعمها للمواهب وعملها لرفع اندثار الموهوبين لا يُخفىٰ.
14-ماذا تتمنىٰ من الجريدة الفترة القادمة ووجه كلمه للجريده والكتاب؟
_أتمني ڪونها دومًا تبحثُ عن الأشخاص المبتدئين ودعمهم لأنهم أحقُّ ما يكون للدعم، قولي للڪُتَّاب، جاهد، عافر من أجل حُلمك؛ ستنل يومًا ما تُريد فلا الرحلة بدأت ولا الدرب انتهىٰ.
15-شىء من كتاباتَك؟
وڪُل عسرٍ سيمضي مثل سابقهِ والله يرسل بعد الحزن أفراحًا، بادِئٌ ذي بدء قد أتىٰ شهر الرحمـة مُحمل بالبهجة، رحل الهم وعمَّ الفرح، احذرْ أن تُتلف قلبك بالزِّحام، وتغفل أن مهما عظُم مُناك فـقد أتاك شهر الإجابة، فاللّٰه أڪبر من ڪل ما ظننت أنه بعيد الرؤى لعيناك، لا تنسَ قول ربك ” *إنَّه على رَجعهِ لقادر “، علىٰ رَجع ماذا؟ ڪل شيء جبرك وفرحك وغائبك*.
ڪ| رشـا بخيت ” رُوچين “❀
16-ما هي افضل الكيانات التى شجعتكَ فِ الوصول لحلمَك؟
_كيان عِبرة_قلم
_مُبادرة_مفاتيح السّعادة لدعم المواهب المصرية.
17-اي سؤال تحب تضيفه؟
لا.
18-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟
_سعدتُ جدًا بحوارڪم، جعلڪم صرحًا لا يندثر ولا يبلى لدعم المواهب.
تعليقات
إرسال تعليق