حوار صحغي مع الكاتبة / إيمان حسين
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، أنا الصحفية حلا المنشاوي "آريانا " من جريدة حروف مُتناثره، تسمحيلنا نعمل مع حضرتك حوار صحفي؟
طبعاً
1-الأسم؟ إيمان حسين
2-السن؟ 14
3-لقبَك؟ ليليان
4-الموهبة؟ الكتابة
5-المحافظه؟ الدقهليه
6-ممكن تعرّف نفسك فِ بضعة سطور؟
فتاة صغيره ف السن لكن تسعي لتحقيق أهدافها وإسعاد نفسها بنفسها
7-متى بدأت في مجال الكتابه؟
ما يقارب الشهر منذ
22/2/2023
8-منْ أكثر الشخصيات التي واجهتكَ في المجال وتعاملت معها وأثرت بك ومن ساندك منها؟
اجتمع السؤال في شخصيه واحدة
(مريم الديب ”آلين“)
9-تحدث عن انجازاتَك داخل وخارج المجال؟
كتاب مجمع هيتم عرضه ف معرض الكتاب ودرع إلكتروني وبعض الشهادات
وأيضًا بعض الشهادات ف الرسم
10-هل واجهتَك صعوبات في المجال وكيف تعاملت معها وما هي نصيحتك لمن يريد ان ينضم للمجال؟
بالطبع فالصعوبات ف كل وقت ومكان
تعاملت معها علي أنها أختبار من مدرس لتلاميذه أكتر وقت يستحقه ساعتين
لا تستمع للآخرين وإلا لن تنجح
11-هل الكتابة هواية ام موهبة من وجهت نظرَك وما هي اهتماماتك الاخري؟
الكتابة موهبه
الرسم والقراءة
12-تحدث عن خططَك المستقبلية في مجال الكتابة و من هو الكاتب المثالي بم يتصف؟
أخطط للتطوير من ذاتي
أن يكون صاحب مبدأ ولا يبالي بأراء الاخرين
13-هل تعرف جريدة حروف مُتناثره؟
نعم أعرفها جيدًا
14-ماذا تتمنىٰ من الجريدة الفترة القادمة ووجه كلمه للجريده والكتاب؟
أتمني أن تبقي علي ما هيا
التطوير ثم الطوير أيها الكُتاب نحن كُتاب المستقبل علينا بالنجاح
15-شىء من كتاباتَك؟
“أذُوب”
*_”أذوب وتذوب جميع ملامحي، تذوب مشاعري، لا أستطيع فهم هل أنا سعيدة أم حزينة، تختفي بدايتي ولا أجد لنهايتي نهاية، لكن مازلت أنا الشخص ألذي يضئ حياة كل من يرافقني ويلازمني، مازلت أنا الشمعة التي تضئ طريقهم الضال، مازلت أنا السلام الذي أرسله لكل من لا يملك في قلبه إلا الوحدة، أنا الشخص الذي مازلت أحبهم كما خلقوا، أحبهم بفوضويتهم، بحزنهم، تبعثروا فلا بأس بأن يأتوا لي فأرتبهم، أجاهد في معرفتهم، أجاهد في إصلاح ذاتهم، أتقبلهم بأسوأ نسخهم، أنا مهربهم، مخبئ اختباء عيوبهم، أكبر مخاوفهم أحولها لهم لأكبر انجازاتهم، يظنون أني ضعيف لأنني متمسك بحبهم لكن أين أنا من كل هذا؟!“._*
إيمان حسين|| ليليان •|𝐖𝐑
16-ما هي افضل الكيانات التى شجعتكَ فِ الوصول لحلمَك؟
كيان (أريانا)
كيان (القلم الحر)
17-اي سؤال تحب تضيفه؟
لا شكرًا
18-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟
أستمعت حقًا بهذا الحوار اللطيف
تعليقات
إرسال تعليق