حوار صحفي مع الكاتبة /نسمة محمود

 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، أنا الصحفية منه على "هالفيتي" من جريدة حروف مُتناثره، تسمحيلنا نعمل مع حضرتك حوار صحفي؟

طبعاً 

1-الأسم؟  

نسمه محمود عبدالعزيز. 

2-السن؟ 

تسعة عشر سنه. 

3-لقبَك؟     

 گ/ " أَقِالَمِي ﻤَڪِسُوَࢪَ... "

4-الموهبة؟ 

كاتبة. 

5-المحافظه؟ 

الفيوم. 

6-ممكن تعرّف نفسك فِ بضعة سطور؟ 

انا نسمه أبلغ من العمر تسعة عشر سنة، لدي حلم، هناك صعوبات كثيره لكي أحققه، لكني أسعى لذلك وأريد تحقيقه، ولدي أمل كبير في ذلك.

7-متى بدأت في مجال الكتابه؟ منذ فترة كبيره حوالي عشر سنوات، كنت أعبر عن كل شيء بالكتابة.

8-منْ أكثر الشخصيات التي واجهتكَ في المجال وتعاملت معها وأثرت بك؟ ومن ساندك منها؟ 

لا أحد، كنت أبحث، ولكني حاولت تطوير نفسي بنفسي. 

9-تحدث عن انجازاتَك داخل وخارج المجال؟ 

أكتب خواطر كثيره، واعجب بها الكثير، وشاركت في كتاب "نيران منطفئه"، وبدأت في كتابة رواية، وأسعى لإتمامها قريبا. 

10-هل واجهتَك صعوبات في المجال؟ وكيف تعاملت معها؟ وما هي نصيحتك لمن يريد أن ينضم للمجال؟

 واجهتني الكثير؛ فهناك من سخروا مني، ومن كتابتي، ولكن أنا لم أستسلم بسهوله، ولكن مهما حدث كنت دائمًا أكتب، لم أستطع التوقف أبدًا عن الكتابة. 

11-هل الكتابة هواية أم موهبة من وجهة نظرَك؟ وما هي اهتماماتك الأخرى؟ 

الكتابة هي: موهبة وحب؛ لأن كلماتك يمكن أن تؤثر في أشخاص كثيرون. 

اهتماماتي: أحب قراءة الكتب كثيرًا. 

12-تحدث عن خططَك المستقبلية في مجال الكتابة، ومن هو الكاتب المثالي؟ وبمَ يتصف؟ 

لا توجد خطط مستقبليه، أنا فقط أسعى؛ لأدرس الطب النفسي؛ فهذا حلمي منذ صغري، ولن أتراجع عنه يومًا، أنا أبذل كل جهدي لكي أحققه. 

هناك كاتب وحيد أثر بي هو عبدالهادي العمشان كتاب "اكستاسي"

13-هل تعرف جريدة أبناء مصر؟ سمعت عنها، لكني لم اقرأها صراحةً. 

14-ماذا تتمنىٰ من الجريدة الفترة القادمة؟ ووجه كلمة للجريدة والكتاب. 

الجريدة لا ينقصها شيء، وأتمنى أن تكبر أكثر؛ لأنها تستحق. 

15-شىء من كتاباتَك؟ 

_ أريد أن أقول لك أني ضعيفه، أنا كالطفل الصغير تعلق بأُمه، وأمسك يدها وتشبث بها، خوفًا من أن تتركه وترحل.

          گ/ " أَقِالَمِي ﻤَڪِسُوَࢪَ... "

_ كُسرت! 

لقد تسببت في ثقب كبير في قلبي، لقد أحسنت في جعل تلك الطفلة الشغوفة الصغيرة تُكسر وتنطفئ، تفقد شغفها للأبد مللت الحياة، إحساس الحب لقد جعلتني أكره الحب ومعناه، جعلتني أكرهك بقدر حبي لك،"أكرهك."

    گ/ " أَقِالَمِي ﻤَڪِسُوَࢪَ... "


"لم أطمئن قط إلا وأنا في حضن أمي" 


لم أطمئن إلا بجانبكِ، لم أطمئن إلا معكِ، لم أطمئن إلا بين يديكِ، أنتِ فقط لا كلمات تصفك، مصدر حناني، مصدر راحتي، مصدر الإطمئنان، أنتِ يا أماه! أعشقك بقلبٍ صافٍ، رآكِ حبه الأول، لم يقع في حب أحد غيركِ، نتشاجر كثيرًا، أعلم يا غاليتي وأنا أُعاندكِ في أشياءٍ كثيرة، تتنازلي لي يا أمي؛ لأجلي، وأنا أحزن وأذهب إلي غرفتي رغم أني مخطئه؛ ولكن مع من تتحدثين أنا بكبرياء لا أتنازل أبدًا؛ فأنا طفلة مهما كبرت، أعلم تأتين بالقلب الحنون وتضميني إلى قلبك وتقولين لي: ياطفلتي، يا صغيرتي، يا حلوتي أنا أحبك أيتها العنيده، كيف لتلك العيون القهوية بأن تحزن يومًا، لا أرضى لتلك العيون أن تبكي أيتها الطفلة، يا طفلتي، هيا ابتسمي حسنًا، أنتِ على حق لا تبكِ؛ فأبتسم بإنتصار، وأنا أعلم أنني مخطئة، ولكن حنانك أخجلني، تلك الملكه على عرشي، أقسم أني أعشقك يا أمي. 

  " أنتي الجمال وكفى" 

     گ/ " أَقِالَمِي ﻤَڪِسُوَࢪَ... "


" كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلاَ تَحْزَنَ"

  قال الله لأم موسى كي تطمئن... ♡"

  فاللهم قُرَ قلبي بما أرجوه.. ♡"

                گ/ " أَقِالَمِي ﻤَڪِسُوَࢪَ... "

16-ما هي افضل الكيانات التى شجعتكَ فِ الوصول لحلمَك؟ "كيان آريانا" 


17-اي سؤال تحب تضيفه؟

 لا يوجد. 

18-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟ 

شكرًا؛ لأنك جعلتني أصل، ولو لجزء صغير من حلمي.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة /إيمان القاضي

حوار صحفي مع الكاتبه /إيمان خميس

حوار صحفي مع الكاتبة / إيمان خميس