حوار صحفي مع الكاتبة /وفاء محمود

 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، أنا الصحفية منه على "هالفيتي" من جريدة حروف مُتناثره، تسمحيلنا نعمل مع حضرتك حوار صحفي؟

طبعاً 


1-الأسم؟

وفاء محمود إسماعيل خطاب. 

2-السن؟

واحد وعشرون عامًا. 

3-لقبَك؟ 

وفاء خطاب. 

4-الموهبة؟

الكتابة. 

5-المحافظه؟ 

الجيزه. 

6-ممكن تعرّفي نفسك فِ بضعة سطور؟

شخص مليء بالخدوش، رفضته أحلامه وأشخاصه المفضلين؛ فقرر أن يلزم الصمت، وألا يبوح إلا لوريقاته.

7-متى بدأتِ في مجال الكتابة؟ منذ سبعة سنوات. 

8-منْ أكثر الشخصيات التي واجهتكٍ في المجال وتعاملت معها وأثرت بك ومن ساندكٍ منها؟ 

المدربه رحمة حمدى. 

9-تحدثي عن انجازاتَك داخل وخارج المجال؟ 

المشاركة فى كتاب رسم الأحبار لمعرض القاهرة الدولى لعام 2023، وكتاب حبور هاربة لمعرض القاهرة، ومعرض الاسكندرية، وساقية الصاوى.

10-هل واجهتكِ صعوبات في المجال؟ وكيف تعاملتِ معها؟ وما هي نصيحتكِ لمن يريد أن ينضم للمجال؟

الصعوبه الوحيده هى الإنتباه للنقض السلبى، ونصيحتى الأولى والأخيرة: هى الركض نحو الأفضل، وعدم الالتفات لأي شخص هدفه إحباطك.

11-هل الكتابة هواية أم موهبة من وجهت نظرك؟ وما هي اهتماماتك الأخرى؟ 

الكتابة موهبة؛ لكن تحتاج لتدريب، وتنمية، وتغذية بصريه؛ لتستمر.

12-تحدثي عن خططَك المستقبلية في مجال الكتابة، ومن هو الكاتب المثالي؟ زبمَ يتصف؟

أول خططي المستقبلية بإذن الله، أن يتم نشر كتاب فردى بإسمي.

13-هل تعرفين جريدة حروف مُتناثره؟ 

من أفضل الجرائد على الإطلاق. 

14-ماذا تتمنىٰ من الجريدة الفترة القادمة؟ ووجه كلمة للجريدة والكتاب؟ 

أتمنى الإستمرار فى دعم المواهب، والتميز الدائم. 

15-شىء من كتاباتِك؟ 

وكأنك عوقبت على ذنب لم تعرفه، كأن الكون بأسره يرفضك، تحيا؛ وكأنك منبوذ بين الخلق، لا أحد يراك، تستغيث ولم يعير أحد إهتمامًا لنداء قلبك؛ فتُرغَم على الصمت الظاهري، بينما قلبك يكاد أن ينفجر، تعاني، وتتألم، وتستنجد، وتنهار، وتستجمع قواك، وتعود لانتكاسك مرةً أخرى، جميعهم فى الخفاء لا أحد يشعر، لا يوجد من يعنيه الأمر بالأحرى، هو همك فقط، أنت وحدك من تعاني، أنت وحدك من يشعر كم كانت الكلمات تفتك قلبك فتكًا ذريعًا! بينما يتلفظونها بكل سلاسة وسخافه، وكأنها تحية الصباح، يا من تتكبد عناء الحياة وحدك، عليك أن تتجلّد حتى يأتي قضاء الله وتتنعم فى الآخرة؛ فما هذه الحياة إلا مشقة مهما بلغ الرغد، وما علينا إلا المحاربة، كي نحظى بيوم هادئ فقط، وليس مثالى.

بقلم وفاء خطاب. 

16-ما هي أفضل الكيانات التى شجعتكَ فِ الوصول لحلمَك؟ كيان آريانا. 

17-اي سؤال تحبي تضيفيه؟ 

لا. 

18-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟ 

أتمنى فى نهاية المطاف أن يصل كل منا لحلم قلبه.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة /إيمان القاضي

حوار صحفي مع الكاتبه /إيمان خميس

حوار صحفي مع الكاتبة / إيمان خميس