حوار صحفي مع الكاتبة /عُلا مهيوب

 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، أنا الصحفية منه على "هالفيتي" من جريدة حروف مُتناثره، تسمحيلنا نعمل مع حضرتك حوار صحفي؟

طبعاً 


1- الاسم؟ عُلا مهيوب 

2- السن؟ ٢٤ عام.

3- لقبَك؟ الظل.

4- الموهبة؟ الكتابة+التصميم.

5- المحافظة؟ دولة اليمن، محافظة تعز.

6- ممكن تعرّف نفسك فِي بضعة سطور؟ أنا فتاة من أصل يمني، ابنة العشرينات بقلب السبعينات، فتاة اتخذت القلم وبضعة أوراق ملاذًا لها بعد خذلان البشر. 

7- متى بدأت في مجال الكتابة؟ الكتابة كانت موهبتي منذ زمن بعيد؛ لكنني تركتها وعُدت إليها قبل حوالي سنة. 

8- منْ أكثر الشخصيات التي واجهتكَ في المجال وتعاملت معها وأثرت بك؟ ومن ساندك منها؟ طبعًا للآن لا يوجد أحد قام بمساندتي أو تأثرت منه في نفس مجالي؛ لكن صديقتي هي التي شجعتني وساندتني أن أنشر كتاباتي.

9- تحدث عن إنجازاتَك داخل وخارج المجال؟

بما أنني عُدت للكتابة مسبقًا، شاركت في كتاب إلكتروني لكنه قيد التنفيذ. 

وكتاب ورقي قيد التنفيذ أيضًا.

10- هل واجهتَك صعوبات في المجال؟ وكيف تعاملت معها؟ وما هي نصيحتك لمن يريد أن ينضم للمجال؟ بالطبع واجهتني صعوبات كثيرة وانتقادات؛ لكنها لم تكُن عائق بالنسبة لي؛ فحُلمي أحق من أن يتحقق بدلًا من أن أستمع إلى أحاديثهم، أما نصيحتي هي أن تواصل المسير نحو تحقيق حلمك ولا تستسلم لليأس، وهناك ضوء نهاية كل نفق ونهاية كل طريق مظلم؛ فاشعل شمعة عقلك بدل أن تلعن الظلام. 

11- هل الكتابة هواية أم موهبة من وجهة نظرَك؟ وما هي اهتماماتك الأخرى؟ من وجهة نظري الكتابة موهبة أعطاها الله لك. 


12- تحدث عن خططَك المستقبلية في مجال الكتابة ومن هو الكاتب المثالي؟ بم يتصف؟ إن شاء الله هذه البداية لنا وسأعانق حلمي، سأبحر في محيط كتابي يومًا ما. 

الكاتب المثالي من يكون لديه حِس الكاتب، ومن يكتب من القلب؛ لأنه من يكتب من القلب يصل إلى القلب. 


13- هل تعرف جريدة حروف مُتناثرة؟ طبعا أنا جديدة لكن الأيام كفيلة بأن تعرفني عليها، وسأتابعها إن شاء الله. 

14- ماذا تتمنىٰ من الجريدة الفترة القادمة ووجه كلمة للجريدة والكتاب؟ مزيدًا من التقدم لكم، وشكــرًا لكم على تحفيز الكُتّاب. 

15- شيء من كتاباتَك؟


 ثم ماذا؟


ثم أنها ظنت بأنها النهاية.

فأتى الله بعطاء جميل فمهدت لها الطريق وفُتِحت لها كل المغلقات.

#علا_مهيوب

16- ما هي أفضل الكيانات التي شجعتكَ فِي الوصول لحلمَك؟ 

انضممت حديثًا في#كيان_آريانا

#مبادرة_حلمك_يستاهل 

#كيان_نشروَان 


17- أي سؤال تحب إضافته؟ 

ليس سؤال وإنما أمنية..

أتمنى أن تستمروا في تحفيز الكُتّاب؛ حتى يصبحوا مبدعين. 

18- كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟

شكرًا لكم وعلى جهودكم المبذولة، جعلها الله في ميزان حسناتكم.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة /إيمان القاضي

حوار صحفي مع الكاتبه /إيمان خميس

حوار صحفي مع الكاتبة / إيمان خميس