حوار صحفي مع الكاتب/محمد حسن
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، أنا الصحفية منه على "هالفيتي" من جريدة حروف مُتناثره، تسمحلنا نعمل مع حضرتك حوار صحفي؟
طبعاً
1-الأسم؟
محمد حسن
2-السن؟
ثلاثون عامًا
3-لقبَك؟
الأزيز.
4-الموهبة؟
الكتابة.
5-المحافظة؟
الشرقية.
6-ممكن تعرّف نفسك فِ بضعة سطور؟
أنا إنسان عادي جدًا وأحب الكتابة.
7-متى بدأت في مجال الكتابة؟
من فترة طويلة جدًا.
8-منْ أكثر الشخصيات التي واجهتكَ في المجال وتعاملت معها وأثرت بك ومن ساندك منها؟
شخصيات كثيرة جدًا وبفضلهم كنت أفضل في الفترة الحالية.
9-تحدث عن انجازاتَك داخل وخارج المجال؟
ليس لي إنجازات كثيرة.
10-هل واجهتَك صعوبات في المجال وكيف تعاملت معها وما هي نصيحتك لمن يريد ان ينضم للمجال؟
نعم واجهت صعوبات كثيره،
تعاملت معها بكل قوة وثقة،
حافظ على حلمك ومستقبلك.
11-هل الكتابة هواية ام موهبة من وجهت نظرَك وما هي اهتماماتك الاخري؟
الإثنين، حافظ على ثقتك.
12-تحدث عن خططَك المستقبلية في مجال الكتابة و من هو الكاتب المثالي بم يتصف ؟
ليس لدي خطط الآن؛ لكن الآن أريد أن أطور من نفسي في الكتابة.
13-هل تعرف جريدة حروف مُتناثره
؟
أسمع عنها.
14-ماذا تتمنىٰ من الجريدة الفترة القادمة ووجه كلمة للجريدة والكتاب؟
أقدم كل الشكر وأريد لها التقدم والتفوق.
15-شىء من كتاباتَك؟
ما الذي أبكاكِ؟ فأنتِ نبض فؤادي، وبؤبؤ عيني، ما الذي أبكاكِ؟
_أنتَ.
أنا؟ معقول أنا!
_نعم، أنتَ خدعتني.
فكيف خدعتكِ؟
_عندما كذبت أنك أحببتني، لماذا لم الاحظ؟ لماذا كذبت عليَّ؟ هل أنا كل شيء في حياتك؟
نعم، أنتِ فعلًا أصبحتي كل شيءٍ جميل مر بي، فأنا أقسمت إليكِ أنكِ أنتِ الوجد والطوبي؛ فكيف تصدقين عني الإشاعات؟ إنني أشبه الصنديد؛ فكيف أكون الترهات؟ أصبحتِ تصدقين عني الإشاعات، فأنا لا أتكلم؛ لكن سوف تثبت لكِ الحياة، والأيام عني، فأنا أصابني المتن؛ بلى، أنا المتن، فأن الوجد بداخلي إليكِ منيفًا، أنهم يقولون عني أني الحصيف، الوبيل؛ فكيف أصبحت البذاخّ؟ نحن نعيش في وسط أدغال العالم؛ فإن قلبي يشبه الأزهار، هيهات هيهات لمن تصدقون! فأصبح قلبي يشبه الديجور، ويحيط به الأبلق، بعد سماعك عني تلك الإشاعات؛ فأنا كنت الضاري؛ فأصبحت الآن الأجيج؛ فقلبي أصبح الثائر، لا بكاء يكفي، ولا أيام تنسي، فأنتِ كنتِ رفيق دربي؛ فالآن أنا في رمق الحياة، فأرحموا عزيز قومًا؛ فيرحمكم مِن في السماء.
16-ما هي افضل الكيانات التى شجعتكَ فِ الوصول لحلمَك؟
كثيره جدًا.
17-اي سؤال تحب تضيفه؟
شكرًا لكم على هذا الحوار الجميل.
18-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟
لم يكن ليّ شيئًا غير الأمل، وبدأت أبحث عن شيء يُعيد الأمل إليّ مجددًا؛ فأجتهدُ حتى وصلت إلى نقطة البداية، فهنا يظهر دوري المعتاد؛ إني أكون الصنديد أمام الجميع، مِن خلفهم أيضًا؛ فهذا هو أنا، المتن للجميع؛ فبدات أصنع الأمل ليَّ ولغيري.

تعليقات
إرسال تعليق