حوار صحفي مع الكاتبة /ملك عبداللطيف
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، أنا الصحفية منه على "هالفيتي" من جريدة حروف مُتناثره، تسمحيلنا نعمل مع حضرتك حوار صحفي؟
طبعاً
1-الأسم؟
ملك عبداللطيف شحات
2-السن؟
18 سنه
3-لقبَك؟
ملاك
4-الموهبة؟
الكتابه
5-المحافظه؟
سوهاج
6-ممكن تعرّف نفسك فِ بضعة سطور؟
اسمي ملك عبداللطيف في الصف الثالث الثانوي بدأت في مجال الكتابه منذُ سنه تقريبًا
7-متى بدأت في مجال الكتابه؟
بدأت منذُ سنه
8-منْ أكثر الشخصيات التي واجهتكَ في المجال وتعاملت معها وأثرت بك ومن ساندك منها؟
للحق واجهة الكثير من الشخصيات داخل هذا المجال ولكن اكثر من أثر بي هم اصدقائي الذين تعرفت عليهم خلال مسيرتي في هذا المجال ثلاث اصدقاء: هاجر عبدالوهاب«أڤيندرا»، فاتن محمد شاكر، مريم الديب «آلين»
9-تحدث عن انجازاتَك داخل وخارج المجال؟
ربما حتى الأن لم افعل إنحازًا كبيرًا داخل المجال غير اني شاركتُ في بعض الكتب الإلكترونيه المجمعه مثل كتاب غيث وكتاب هذيان كتاب ولكن إنجازي الأكبر خارج المجال هو إنني أتممت قراءة 150 كتاب فأنا اعشق القراءة.
10-هل واجهتَك صعوبات في المجال وكيف تعاملت معها وما هي نصيحتك لمن يريد ان ينضم للمجال؟
بتأكيد واجهةُ الكثير ولكن لديا مبدأ اسيرُ عليه وهو إني عبدالله ولن يضيعني فكل ما يحدث هو قدر ومكتوب لنا فلما الإستسلام والخوف، أنصحهم أن يستعينوا بالله.
11-هل الكتابة هواية ام موهبة من وجهت نظرَك وما هي اهتماماتك الاخري؟
الكتابه موهبه، لديا هوايات اخرى مثل القراءه وسماع القرآن الكريم فهذا اكثر الاشياء التي احبها.
12-تحدث عن خططَك المستقبلية في مجال الكتابة و من هو الكاتب المثالي بم يتصف ؟
من إحدى خططي المستقبليه أن يكون ليا اكثر من كتاب فردي داخل المعرض تكون كتبًا مفيده تفيد القاريء وتجعله غير مشتت وتدلهُ على الطريق الصحيح، كاتبي المفضل: عمرو عبد الحميد و حنان لاشين، ويتصف الكاتب بالروح النقيه والتواضع
13-هل تعرف جريدة حروف مُتناثره؟
نعم اغرفها
14-ماذا تتمنىٰ من الجريدة الفترة القادمة ووجه كلمه للجريده والكتاب؟
أتمنى أن تُكمل مسيرتها وتدعم الكُتاب، أتمنى منهم أن يصمدوا ولم يستسلموا
15-شىء من كتاباتَك؟
ويزداد العالم سوءً، وأنا ما زلتُ احارب بشاعته، كنتُ طفلًا بريئًا لا يعرف طريقًا لكل هذا السوء، ولكن جعلتهُ الأيام فجأةٍ في مقدمة الدفاع، عن ماذا ادافع؟! لما انا هنا؟! هذا ليس مكاني، متى اصبحت خطواتي يجب ان تكون مدروسه؟! ألم أكن أنا الذي منذُ يومين ابحث عن الحلوىٰ التي اشتراها لي أبي؟
أيعقل أن يكون كل هذا كان حلمًا جميلًا وفوقت منهُ، لأقابل هذا الكابوس المرعب، عالم مليء بالكذب، الخداع والظلم، متىٰ أصبح عناق أبى شيئًا أخجل أن افعله!
ألم أكن منذُ دقائق اتأبط زراعهُ وأمشي جواره دون حخل، متى اصبحت كل هذه المسؤليات على عاتقي؟!
ما زلتُ افكر كيف حدث هذا ومتىٰ كل ما اتذكره هو إنني كنتُ في حلمًا جميل وعندما استيقظتُ وجدتني بين دجورًا حالك، وعالم مظلم لا يعرف طريقًا للنور.
كـ/ ملك عبداللطيف
16-ما هي افضل الكيانات التى شجعتكَ فِ الوصول لحلمَك؟
أنضممتُ في البدايه لـ كيان ملهم والأن في كيان رماد
17-اي سؤال تحب تضيفه؟
لا شكرًا
18-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟
احب ان اشكر
كل اصدقائي الذين دعموني في هذا المجال.

تعليقات
إرسال تعليق